هل توافقني في هذا الرأي؟
إن ما نعيشه اليوم من خذلان وصعوبات على مختلف الأصعدة قد يكون محبطًا، لكنه في الوقت ذاته يفتح المجال لفرص أكبر للإصلاح. فكلما تفاقم الخراب، ازدادت الحاجة إلى التغيير واتسعت آفاق البناء. وبما أن الإنسان بطبيعته يسعى إلى الإنجاز، فهو يجد في التحديات دافعًا لتحقيق المزيد، مما يجعل احتمالات النجاح والنهضة أقوى من أي وقت مضى.